Skip to content

زيارت نامه جناب طاهره : Ziyārat-nāma of Mīrzā Ḥusayn `Alī Nūrī, Bahā'-Allāh, for Fāṭimah Barāghānī (d. 1852 CE),

زيارت نامه جناب طاهره

THE ZIYĀRAT-NĀMA

 OF

MĪRZĀ ḤUSAYN `ALĪ NURI, BAHĀ'-ALLĀH

FOR

FĀṬIMAH BARĀGHĀNĪ (d. 1852 CE), 

KNOWN AS ṬĀHIRIH (THE PURE ONE)  AND QURRAT AL-`AYN ("THE SOLACE OF THE EYES").

Last slightly revised 29-05-2020.

The text scanned, typed and translated by Stephen Lambden (Ohio University) is from that published in Nossratullah Muhammad Husayni [Hosseini], Haḍrat-i Ṭāhira (Dundas Ontario: Persian Association for Baha'i Studies, 2000), 336-339. This Ziyārat-Nama (Tablet of Visitation) was apparently primarily written by Baha'u'llah for Ṭāhira and utilized also for various other eminent female Bahā'īs including Maryam...

 

Text and Translation Stephen Lambden

In Progress - last updated 30-05-2020.

PDf. Ziyara-Tahirah.pdf Arabic text of the Ziyārat-nāma of Mīrzā Ḥusayn `Alī Nūrī, Bahā'-Allāh, for  Fāṭimah Barāghānī (d. 1852 CE), Tahirah (The Pure One).

[I] 

بسم الله العلي الاعلى

In the Name of God, the Exalted, the Most Exalted.

   قلم الاعلى ان يا  

 ما اخذك السرور فى ايام ربک العلي الاعلى لتغبن به على افنان سدرة المتنهى بتغمات  البهاء ولكن مستک المصيبة العظمى اذا ضج  بين الارض والسماء ثم اذكر ما وود عليک من شؤونات القضاء ليجرى دموع من فى لجج الاسماء في هذه المصيبة التى فيها اهتز الرضوان و تزلزلت ا الاكوان و اضطربت حقائق الامكان و بكى عين العظمة على عرش اسمه الرحمن

[1]

 O Most Exalted Pen!

Joyfulness failed to take hold of Thee during those Days of Thy Lord, the Exalted, the Most Exalted, for thereon Thou didst cry out upon the twigs of the Lote-Tree of the Extremity (sidrat al-muntahā) with the melodies of Bahā'. [2] This even though that Mighty Calamity (al-muṣībat al-`uẓmā)  did seize Thee, whereupon a fearful cry was noised betwixt earth and heaven. [3] Then recall that which befell thee  according to the  dictates of the Divine Decree, that tear drops might flow down within the Abyss of the Divine Names over this Calamity which caused Riḍwān to shake, Existent Being (al-ikwān) to be agitated, the realities of the Realm of Possibility (haqā'iq al-imkān) to be disturbed, and the Eyes of the Divine of Grandeur to weep sore upon the Throne of His Name the All-Merciful.

[II] 

و قل اول رحمة نزلت من مشية ربک العلى الابهى و اول ضياء اشوق من افق البقاء و اول سلام ظهرمن لسان العظمة فى ملكوت الامضاء عليک يا آية الكبرى و الكلمة العليا ودرة النوراء القوة و الطلعة الاحدية فى جبووت القضاء كيف اذكر مصائبک يا ايتهاالورقة الحمراء تا الله من سقوطک عن شجرة الامر سقطت اوراق سدرة المنتهى و انكسرت افنان دوحة  البقاء و يبست اغصان شجرة الطوبى و استدمت قلوب الاولياء و اصفوت وجوه الاصفياء و تشكت افئدة الاتقياء فى الجنة المأوى و ناح روح الامين على محضر الكبرياء و صاحب سكان الارض والسماء

[1]

Say:

`The Primordial Divine Mercy (rahmat) was sent down from the Will of Thy Lord (mashiyyat rabbika) , the Exalted, the All-Glorious (al-abhā) [2]  and the First  Sun (ḍiyā') beamed forth from the Horizon of Eternity.   [3] The Primary Salutation (salām)  was evident through the Tongue of the Divine Grandeur (lisān al-`aẓimat) in the Kingdom of Realization (malakūt al-imḍā'). [4] For such be upon thee O thou Supreme Sign (ayat al-kubrā'), Most Elevated Word (kalimat al-`ulyā), Luminous and Mighty Pearl and Countenance of the Divine Unicity (ṭal`at al-aḥadiyya) in the Empyrean of the Divine Decree (jabarūt al-imḍā')! [5] How then can I possibly make befitting mention of thy tribulations, O thou Crimson Leaf (waraqat al-ḥamrā')?

[6]

By God!

As a result of thy falling away (suqūṭ) from the Tree of the Cause (shajarat al-amr) [of the Bab], the very leaves of the Lote-Tree of the Extremity (Sidrat al-Muntahā) fell down and the branches [twigs] (afnān) of the Leafy Tree of Eternity (dawḥat al-baqā') were broken off! [7] Indeed! The branches of the Tree of Blessedness (afnan shajarat al-tuba) were dried up, [8]  the hearts of the chosen ones (qulūb al-awliyā') were drained of blood, [9]  the countenances of the pure ones (al-aṣfiyā') were crestfallen [10] and the inmost hearts of the God-fearing (af'idat al-atqiyā') were shattered in the Paradise of Reunion (jannat al-mārwā) [see Q. 53: 15b]. [11] The Spirit of Faith (rūḥ al-amīn) wept in the vicinity of the  Presence of Grandeur (maḥḍar al-kubriyā') [12] and of the Master (ṣāḥib) of the inmates of earth and heaven!

[III] 

 

 

 

 

 

 

 

 

TEXT BEING CORRECTED AND TRANSLATION COMPLETED.

وانت التى كنت لوجنة ا الاماء شامة الهدى و لجبين التقوى غرة الفراء و بک شقت سبحات الاوهام عن وجه الاماء و بک زالنت هياکلهن كو مالک الارض و الستماء. انت التى اذا سمعت نداءالته ما توقفت اقل من آن تف اليه منقطعة عفا سواه و آمنت به و باياته الكبرى و عرفت مظهر نفسه فى يدالذى فزع من فى السموات و الارض االا الذين امسكهيم يد ارادة فةبگ العلى شموقک و توما.سلهک.انت التغى لم تزل حوركتک ارتاح مشيغة ردبک الوحمن كيف شاء و اراد و ما كان لک من حوکة والا من سكون ا الا باموه و اذ، نه طوبى لكن بما جعلت يشكك فانية فى مشية ولكن و موادكة فانيا فيما اواد موالاگه. انت التى ما منعتک اشارت اهل التفاق عن نيو االأفاقن و الا اعراض الشقاقن عن مالكن يوم القلاقن

 و قد وفيت الميثانن فى يوم تشاخصت فيه االابصاو و انفض الفجاو عن .حول مظهر نفس رقة، المختار االا قليلا من الا.خيار. فاه آه فى مصيبتک منع القلم عن الجويان و موت رواتيح ا الا: خزان على اهل الجنان و بها انفصلت اوكان كلمة الجامعة و ظهوت على صوو الحووفات المقطعات في اواتل سور الكتاب و بها ا.خذ العقول حكم ألقيون فى .الالم الجبووت و لبس الهيولا ثوب الضووة فى ملكوت القضاء. فو حقكيا يا ايتها الورقة اا:.قا اميتة صعب علي بان اوى الذنيا و الا اواكا و اسمع هدير الووقاء و الا اسمع نغماتک في، مولر وا.لگا العلى االابهى. تالقه بحزنک حؤنت الاشياء عمغا خلق فى ملكوت الانشاء و ا،سو، مطالع االاسماء اتواوب الستودأء فكيف اذكو يا حبيبة البهاء ايام التى فيها تغنيت على، االاقنان بفنوين الالحان فى ذكر و.قک الرحمن و بنغماقک فى قناء و.قک العزيز اا»غان اوتفع حفيف سلرة البيان و هديو ووقاء العوفان و .خوير ماء الحيوان و هزيز انوجنان و زقاء د،يک العرش فى ونظر وبک االعزيز المستعان. انت التى بتسبيحكه بشبكة كل الوجود وله العؤيؤ الود،ود و ببعدكا قكلكلته الووقاء و ولدت االارلاح و وخبت مصابيح الفلاح و جمدت مياه النجاح.عميت عين ما شهدت فى وجهک نضوة الرحمن و ما بكت بما ورد عليک من ا الاحزان و خرست لسان الا يذكركمن بين ملااالاكوان. فيا بشرى الايام فيها تحزكت على الشجرة و تغنيت عليها با-يات االاحدية و استجذب به فؤاد كل امة هشاشعة .خاضعة التى اوأدت وبها بوجهة ان ضوة ضا.حكة مستبشوة. فوا .حزنا لتلک الايام التي فيها غطىه وجهک و ستر ظهووگبا و منع القائک. فاه آه يا ايتها« الورقة الاحتدانة و الكلمة الاولية و العتادمى جة القدميهة و الثمرة الالهية و الطلعة المانية و الآية اللاهوتية والزوح الملكوتية فى مصيبتک ماتت البحاو عن اموادجها و الاشجار من ائمارها و الآيات من انزالها الاوض من انباتها و المياه من جويانها على ما هى عليها لتوجع الوجود الى و الكلمات من معانيها و اعتماء من زهنتها و و الارياح مز، هبوبها و او اتذكر وزاياگا اعدم و يرتفع صريو قلم القدم. لم ادر ا

 

 

 

 

 

 

 

 

_________________________________